السبت، 27 أغسطس 2016

هــا هـــــو قلبـــــــــى بقلم محمـــــــــد احمـــــــــــــد

هــا هـــــو قلبـــــــــى
كطـا ئـر مســـه منـــك الجفـــا فاضنـــــاه واظمــــا ئـــه
واى مــس ذاك فيـــك والجحـــا يـم مـذ ا قـــه ومطعمـه

خَضِــــرا نَضِــرا قـد كـان دومــا وابـــدعـه خـــا لقــــــه
نعـم لـى قلب أَ حَــب ولك قلب وشتـان فقلبك مـــا أَظلَمـه
خـان وُدا وفـك عهـدا وما با ل قلبـى وما.اسكنـه واكتمــه
تحمـل الجفـاوقلة ا لوفا وليته نال قلبك شئ من المرحمـه
ما كنتُ باغِيك غير السعيد اراه وما أريتنى غير المألمـة
فيك الخصا ل تشنعت افعا لها يا لك من جَحودِ ولاتعلمـا
انك طاعن خلف ذاك الاخلاص منى وقلبى بخبث ظهرنا
اماتعلما انك الجبان يوما ما التقيته يا غادرالدهر وفـَوتَنـــا
لك سلام من قلب ادام الوفا ومااعظمه بالصفا عزيزكنت فارقتنا
ستحملك الايام فرحامرحا بمحب وحبيب وعشيق وتنسى اناكناهنا
بغدرك و كذبك يوما احبة رغبةمنك فقط بين العشاق اسمك تواجدا
ساقتلعه من الجُدر قلبى ان اطال فيك البحث ورغبة وصل وكأنما
زرعة خضراء اصابها بالجوف خُبثا من العلل فيك ومنك انا مُتعلمــا
هــا هـــــو قلبـــــــــى 
بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــى 
محمـــــــــد احمـــــــــــــد
صقــــــــــرلاينــــــــــســى

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام