الأربعاء، 28 فبراير 2018

علي النهام

عند الرحيل
ترفقْ وانتزعْ خنجركْ

فوحدك 
من ساق روحي الى المعتركْ

ووحدك 
من فردس الحب في خافقي
وانت الذي 
قد هداني الى الدربِ ثم تركْ
لماذا غدونا نغني فرادى
وقد كان حلم الهوى مشترك
لماذ تبشرني بالضياع
وقلبي الذي بالهنا بشّرك

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام