الأربعاء، 28 فبراير 2018

(خاطِرَة) محمد رشاد محمود

(خاطِرَة)

كَيْفَ يَبكيها ؛ وقد كانَتْ بَحَّةً في فَمِه وحُبْسَةً في لِسانِهِ وكِمامَةً على أَنفاسِهِ وغِشاوَةً علَى بَصَرِهِ وغُصَّةً في قَلبِهِ وجَهامَةً في خَاطِرِهِ وشَجًى في سَريرَتِه .. كَيْفَ ؟!
(محمد رشاد محمود)

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام