الاثنين، 22 مايو 2017

... محمد أبوجريدة

وعادَ يسقيني
كأسَ الودادَ
وضمةَ كفٍ
تحيي الأشواقَ
إن تروي
غمامُ القصيدُ
مغروراً يسكنُ ظلي
في إنهزامِ الليلِ
إن ذاك 
اللحظَ سقطَ
عاكفٌ أُنسي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
... محمد أبوجريدة



ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام