الأحد، 17 يوليو 2016

بقلم ابتسام محمود على أسفه انى طولت عليكم

اين انت من كل هذا الصمت
عندما يأتى الصمت ﻻأعرف ماالذى يدور بداخله هل هذا الصمت معى أم ضدى
كل هذا ﻻيعنى ولكن أين أنا من هذا الصمت عندما رأيتها ﻷول مره رأيت مﻻكىالطاهر الذى هبط من السماء. فتاه احﻻمى الذى دق قلبى وأرتجف من أجلها اهملت بعض الشئ ﻷراها ولومن بعيد حاولت التحدث معها لكن دون جدو فكنت احلم بصورتها وأهرع ورائها عندما ارى خيالها أمامى ... أتتنى الفكره ليتعرفوا عليها زميﻻتى فى الدراسه فقرروا ان يساعدونى ونجحت فكرتى ولكن
مارأيت منها اﻻالصمت الذى كاد يقتلنى والحب الذى كاد يحيينى فأنا متمسك بها وبصمتها وخجلها . كنت أنظر لها كل الوقت وعيناى ﻻتريد اﻻغفال عن وجهها الذى تزوره اﻻبتسامه ثم تذهب . من انتى ايتها الخرساء الذى كاد صوتك يهزنى ومع ذلك ﻻاسمعه وعندما سمعته قالت لى بأنها مرتبطه ....أحسست ان هناك شئ ينادينى ويقوم بأيقاظى من السراب الذى أعيش فيه
وانتهت قصه الحب على قصه اخوه وزماله 
لعل الله عزوجل يعوضنى عن فتاتى الحقيقيه التى تبادلنى حبى
وشكرآ
بقلم 
ابتسام محمود على
أسفه انى طولت عليكم

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام