بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
علمينى
علمينى
علمينى سيدتي كيف الحب فى عينيك
فأنا غريب دربا بالهوى حديث عهدا
ارانى همس حبا يناجى طرف مقلتيك
والهمس يخطف عينى إليك عمدا
يا صاحبة التاج ليتنى بحرا منه ارتويت
وكيف ارتوى من عيون تروينى عطشا
كل بحور الحب صارت بالطريق إليك
لتترك العاشقين بلا نبضا او سندا
وأنا أرى الحب يهوى ليدنو بقدميك
والحب صار عاشقا فزاد العاشقين عددا
يا قاتلى بسحر العيون أنا هويت
فكل نيران العشق صارت بعينيك بردا
أنا البرىء مولاتى على الرحيل نويت
اترك موطنى بلا هوى لاحبك أبدأ
أنا آخر رسل الحب ينتظر شفتيك
أن تهمس بحبى لأكون لك عبدا
أعلم ربما أموت على راحتيك
وكم من عاشق لك طعن غمدا
مولاتي لن اعود حتى وإن إنتهيت
ما أجمل الموت بين عينيك دفا
قسما يربى لن اعود وإن عانيت
وكيف اعود وقد قطعت وعدا
أنا قاضى الحب أبدأ ما استقلت
وأنا لقلبى دوما قاضيا و عدلا
لم يبقى سوى الحب ماحييت
اعطينى حبك وانحرى عمرى بدلا
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
فأنا غريب دربا بالهوى حديث عهدا
ارانى همس حبا يناجى طرف مقلتيك
والهمس يخطف عينى إليك عمدا
يا صاحبة التاج ليتنى بحرا منه ارتويت
وكيف ارتوى من عيون تروينى عطشا
كل بحور الحب صارت بالطريق إليك
لتترك العاشقين بلا نبضا او سندا
وأنا أرى الحب يهوى ليدنو بقدميك
والحب صار عاشقا فزاد العاشقين عددا
يا قاتلى بسحر العيون أنا هويت
فكل نيران العشق صارت بعينيك بردا
أنا البرىء مولاتى على الرحيل نويت
اترك موطنى بلا هوى لاحبك أبدأ
أنا آخر رسل الحب ينتظر شفتيك
أن تهمس بحبى لأكون لك عبدا
أعلم ربما أموت على راحتيك
وكم من عاشق لك طعن غمدا
مولاتي لن اعود حتى وإن إنتهيت
ما أجمل الموت بين عينيك دفا
قسما يربى لن اعود وإن عانيت
وكيف اعود وقد قطعت وعدا
أنا قاضى الحب أبدأ ما استقلت
وأنا لقلبى دوما قاضيا و عدلا
لم يبقى سوى الحب ماحييت
اعطينى حبك وانحرى عمرى بدلا
تمت
بقلم عادل عبدالغني عبد الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق