الاثنين، 13 يونيو 2016

بقلم صالح مادو


لا أريد أن ابتسم
أغلق الابواب خلفي بقوة
اريد أهاجر
أريد ان اثور
ضد الغزاة
لقد ولدت حرا
ولكني أحتضر
هنا الجوع
هنا لا شيء
وهناك الضياع
ومد الايدي
----------
ماذا أفعل
ساموت في كلتا الحالتين
انا ادعو
أنا ابكي
انظر الى جبلي الصامد
لعله يجد لي حل
-------
لنبحث عن الحب
والامان
والعودة
وانا سأبحث 
عن قلم لا يجف
وأجلس على كرسي عتيق
في باب داري
ما دام كل الاديان
والاقوال
تؤكد اني لن اموت
الا اليوم الذي هو
مكتوب......
بقلمي صالح مادو

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام