لا أريد أن ابتسم
أغلق الابواب خلفي بقوة
اريد أهاجر
أريد ان اثور
ضد الغزاة
لقد ولدت حرا
ولكني أحتضر
هنا الجوع
هنا لا شيء
وهناك الضياع
ومد الايدي
----------
ماذا أفعل
ساموت في كلتا الحالتين
انا ادعو
أنا ابكي
انظر الى جبلي الصامد
لعله يجد لي حل
-------
لنبحث عن الحب
والامان
والعودة
وانا سأبحث
عن قلم لا يجف
وأجلس على كرسي عتيق
في باب داري
ما دام كل الاديان
والاقوال
تؤكد اني لن اموت
الا اليوم الذي هو
مكتوب......
بقلمي صالح مادو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق