الاثنين، 12 مارس 2018

علي سلمان الموسوي

تمادى هدوءُ المرايا
ليس_كما توهمَ الصمت
حيث قالَ وحيدة
من كانتْ في حلمي شهيدة
أركلي خوفك
والتحفي ركابَ قلبي
لكِ..
البحرُ
والسماءُ
وآفاقٌ بعيدةٌ ،
توهمَ الماءُ
قال:
انتِ في القاعِ عنيدة
توهم الكحلُ
تمردَ فوق َجفنيكِ قصيدة ،
تمادى هدوءُ المرايا
بزغَ في القلبِ نشيده
وكأن شظايا الأقتراب
منصاتُ عشقٍ رشيدة
وشهقةُ البنفسج في شفاهكِ
تذكرني بطوفانِ روحك
وما كانَ في ليلي وريده
لم يعصم قلبي من الغرق
وحتى تلاواتٍ مجيدة!!
علي سلمان الموسوي

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام