الاثنين، 12 مارس 2018

زينب غسان غادر

تُتقن الفنون بغية إرضائي
ونسيت بأنني احبك من الألف لليائي
عُذرا منك سيدي ناثر الحروف
لتستكن روحك وتهدا فأنا مُتيمة ذات مبدأ
أبحرت دهرا في عالم الغرام
وكان عشقك سيد الكلام
فأنت معلمي أبجدية العشق وأنا لك مُدان
بشوق جمّل حياتي بأزهى الألوان
وتسلني إن كنت بحبك راضيا
يا بلسم الروح فلتكن أنت القاضيا
زينب غسان غادر

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام