الاثنين، 5 يونيو 2017

سامية_بوطابية

هب أن بعضك ذا 
المطرود من وطن
بين الصدوع
على بوابة الزمن
هل سوف تلعن أياما.
..عرفت بها
أن الكريم،كريم الأصل..والفنن؟!!
اخلع عذارك،لا خلا هنا وجل
إن الجروح ...بكت من شدة الشجن
الريح تعصف بالأحلام تدحرها
و الصبر يقهر من آه...ومن وهن

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام