هب أن بعضك ذا
المطرود من وطن
بين الصدوع
على بوابة الزمن
هل سوف تلعن أياما.
..عرفت بها
أن الكريم،كريم الأصل..والفنن؟!!
اخلع عذارك،لا خلا هنا وجل
إن الجروح ...بكت من شدة الشجن
الريح تعصف بالأحلام تدحرها
و الصبر يقهر من آه...ومن وهن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق