الخميس، 4 مايو 2017

اعقاب سكائر. ...سلطان الغرام .. الشاعر ساهر لاعظمي

اعقاب سكائر. ...سلطان الغرام
كيف لكي ان تدخني صمتي 
بسيكارتك وانا
انظر اليك بعينين 
متحجرتين ...يملئهن التعجب
جاحظتين. ...تستعر بلهيب لاكوان 
واري لهيبي المتصاعد
يتطاير لعمق 
نظراتك سهام
مسمومه توجهت لقلبي
وانتي لاتبالي ..بهوسي 
واهاتي المحمومه 
بغزلي المرسل عبر نظراتي 
وتطرقين براسك جهة اخري لم اكن اعلم ان مطارق عدم مبالاتك
تعزف دماﻋ اوردتي 
تشبثت حثيثا بكرسي والتصقت به جعلته جزاﻋ مني 
تسمرت وصمت. .............طويلا
كاد ا ن يكون عمرا كاملا
وانا ارقبك لا اعلم انك
تدخنين اعصابي لتنشد اشعارا تتطاير ........
ودخانه يعزف الحانا 
للحب ...
للشوق. ...
للغزل ....
للاثاره. ...
تثيرين غرائزي 
تجعليني اتخبط 
وكاني قطرات حبر تناثرت
فوق الورق
قد صابني قلق وارق 
لاارحل يكون اسلم الاعصابي التي 
تتوسل 
فدخانك قد اعمي 
كل الطرق وتاهت فيه ال. ..مسسافات
وانا ايضا تهت ابحث عن ...ااال ذات
اعقاب سكائر. ...سلطان الغرام  .. الشاعر ساهر لاعظمي
ساهر لاعظمي


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام