الأحد، 5 مارس 2017

( مصطفى العيادي)

فوق غيمة بسمائك
أرنو للقدر .. 
أرتمي على صدر 
صفحات لقائك .. 
أكتب بما تبقى
من فسيفساء حروفك
خطفتها قصيدتي 
فتزينت .. 
هناك .. أنتظر !!

( مصطفى العيادي)

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام