الثلاثاء، 1 نوفمبر 2016

بقلم / عادل شعبان - على أنقاض الوطن

حقوق النشر محفوظة 
---------------؛
على أنقاض الوطن 
-----------------؛
على أنقاض الوطن 
باعزف لحن الشجن 
والحزن مالى قلبى 
وياريت حد ... فطن 
على أنقاض الوطن 
------؛
كان هنا فيه ناس 
عايشين آمن وأمان 
بأذان ودق أجراس 
بيدعوا. . للديان 
وف لحظة دار الزمن 
فاحت ريحة العطن 
على أنقاض الوطن 
----؛
اللى خرج من داره 
بيتقل مقداره 
واللى مالهش دار 
لا ليه سند ولا جار 
من قسوة المحن 
بكل لسان رطن 
على أنقاض الوطن 
----؛
يا وطن ماتت سباعك 
وديابة لعبت بيه 
فين ضمير اللى باعك 
والتمن كان ايه ؟ 
د مهما كان التمن 
يغلا تراب الوطن 
على أنقاض الوطن 
-----------؛ 
بقلم / عادل شعبان


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام