الثلاثاء، 1 نوفمبر 2016

بقلم هويدا الناصر

بكت عيوني عليكي بحرقه وما اصعب الفرقه آخذك القدر مني انتي يانظر عيني عودك بعدوا نحيل بكير علموت كثير بكير كنتي ضحكتي ومسليتني افرح بوجودك يمي انتي ياقطعه مني موحرام تنحطي تحت التراب ياشمعه مضويه سواد ليلي كيف حياتي عبعدك تكون قهر وحسره عليكي راح أظل ابكيكي ليل ونهار انتي ياضوالنهار ورده وطلعتي للسما اه ياحياتي انا استعجلتي الرحيل ياروح قلبي انتي كنت مسميتك بسكوتي لاني مااشبع منك جرحي راح يظل بنزف عليكي حاجتي يازمن احزان مليت واكتفيت ماظل عندي طاقه والله بعدكم عني عذاب اه يادنيا العذاب الله يرحمك ياصغيرتي ويصبرني عفراقك صحيح حتغيبي عن عيني بس بقلبي ساكنه بين ضلوعي قهرتيني مااتحمل غيابك اخ ياعذابي بقلم هويدا الناصر


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام