الثلاثاء، 2 أغسطس 2016

بقلم هويدا ناصر - سوريا

اه يازمن شوعملت في حطيت كل الوجع فيني شاب الشعر واني انهد حيلي احبابي تركوني ومافي حدا يهتم في نهاري ليل وليلي نهار ومحدا حاس في اشكي للنجوم همي يمكنها تسمعني رديت عحالي وحيده ومحدا معي اني اتمنيت حدا يعطيني كاسه مي ويشربني تعبت من كثره الهموم يامين ينقذني واخ
ومليون اخ ومحدا سمعني بقلمي

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام