الاثنين، 11 يوليو 2016

بقلمي حورية ايت ايزم

كسرت قلمي
وسكبت
على الأرض

مدادي وأقسمت
أن لا أكتب
الا عناوين فؤادي
وراح خافقي
ينوح ماضي
الامجادِ
ألا يليق به
لبس السواد؟؟
كيف لا ومعبر
الاشواك
جسر الى كبدي
نار تلفحني
وقيود الأسى
تلف فؤادي
ألا يا نسائم العز هبّي
لتغسلي
بشائر الاعيادي
ماعاد الفرح
يعنيني
فقط أقتات
حروف إذا
اشتد الصقيع
عن شمس
الذل
تغنيني
*****************
بقلمي حورية ايت ايزم

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام