الخميس، 7 يوليو 2016

بقلم الشام عطاف الناصر هويدا

بابحر ويش اقللك الحبايب غابوا عني معاد لي حدا استند عليه تعبت يابحر العصافير هاجرت عبلاد غريبه وبقيت وحدي بلديره كل يوم انتظر خبر منهم عايشه عاامل القاهم ويش العمل يابحر الناس تغيرت بمليون وجه صارت نفسي اشوفهم لو مره خذني يابحر يمهم اكحل عيوني بشوفتهم اشتقتلهم وماني طايق بعدهم القلب ينزف عفراقهم واه يادهر ملينا وضاعت ليالي السهر الجميله اجا العيد ومافرحت فيهم اشوف الناس سعيده وغير اني حزينه ووحيدة بقلمي

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام