الثلاثاء، 12 يوليو 2016

بقلمي حورية ايت ايزم

قال لها تعالي
انظري كيف هو حالي
قالت وهي تبتسم هكذا حين
خنتني كان حالي وكنت بي
لا تبالي
الست بشر ؟
ام هناك فرق وانت في الغدر
لا تبالي
تنحى واعتذر وعندما كنت تخون
كنت اشكوك لرب الكون
نسيتني ونسيت من اكون وادعيت
في الحب كل الفنون سلطان ومجنون
متغطرس مغرور ام بامنصبك مفتون
هاقد جاء دورك لتحصد نتائج زرعك
المشؤم
بقلمي حورية ايت ايزم

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام