الأحد، 29 مايو 2016

{ مشروعي } بقلمي فيصل عبد منصور المسعودي


رويدك حبيبتي
دعيني أغرق في عينيك
أو أبحر لا أنوي شئ
إني أحاول تنفيذ ما طلبت 
وأعود النفس على التنفيذ
حبك ملأ القلب 
مرارا حاولت أن أنفيه
آبى وأستقتل
لا يموت حبك
إلا إذا أصيب القلب في مقتل
أتعلمين حبيبتي أنت
مشروعي ألأخير
من رأسك حتى القدمين
لأفتح الصدر
آرى من يسكن في القلب
آه . . . 
آرى نفسي 
أظن مسكني هنا بالقلب
ملتحفا الشغاف
مجاورا للوتين
هنيئا لي هذا السكن
عمري
لا اخشى الموت
فقط أطلب التاجيل
لأرتوي من ملهمتي
ما أشاء
بعدها حاضر أنا
للكي . . . للتقطيع

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام