الثلاثاء، 13 مارس 2018

نبيل كمل

منذ القدم في علم الله العظيم الازلي أراد الله مصر بالخير واختصها كمكان محدد يكون اختيار إلهي ويختصه دون غيره بالذكر فمصر ذكرت في جميع 499مره والاربعه ذكر سيدنامحمد صلى الله عليه وسلم في القرآن والتسعه والتسعون هي أسماء الله الحسنى
فهي محفوظه بسرهم وهي المكان الوحيد الذي كلم الله بشر على الأرض وهي المكان الوحيد في العالم الذي تجلى الله عليه ومنها أم العرب ومنها تزوج إسماعيل لتصبح هي الرحم والعصب لكل الجنس العربي وهي مسري العائله المقدسه وهي كانت وأن شاء الله بمشيئة الله امنه واحبها اهل البيت واحبتهم واتخذوا منها مستقرا ومقاما وعليها انطلقت الحضارة وكتبت وصنع التاريخ ووثق فهي علمت العالم وجعلها من الحضاره والجمال ليفتن فرعون ويجعله إيه للعالمين انكسرت عليها كل قوي الظلم و البطش على مر التاريخ احتوت الجميع وانصهروا بها واحتوت الكل ولم يحتويها أحد وجعل الله بها ثروه عظيمه راجع سورة يوسف حيث قال اجعلني على خزائن الأرض ولم يقل خزائن مصر هذا قليل جدا جدا جدا من كثير جدا جدا
الكتب السماوية

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام