الجمعة، 7 يوليو 2017

شعر آلاء حمدان

لعل هذا التشابك المربك لك، يرتبك 

ولعل إقتحام السواد لليالك، يطهرك 
ولعل تلعثم لسانك في شرح حالك، يفصحك
ولعل إطالة وقوفك، لم تتعبك 
ولعل توزعهم من حولك، يلملمك
ولعل شخوص بصرك في حزنك، يرجعك 
ولعل آلمك الذي طال، يسعدك 
ولعل الضيق الذي ألم بك، يوسعك 
ولعل الهوى في قلبك، يجددك 
ولعل الغد بمقبلٍ لك، فيسعدك 
ولعل الرجاء لا يغادرك 
ولعل ما كنت تخشاه بمغادرك! 
# آلاء حمدان

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام