الخميس، 15 يونيو 2017

،،،{{إني سئمت}}،، توقيع،،،،صالح بن داود

،،،{{إني سئمت}}،،،
هل زال ما يشقيك ام فينا
ذهب الحلم يوما يعزينا
خرفت نجوى المحب لعلها
من بعد، ،الشقاء تواسينا
والحب مات الذي نبضه
خفق من زلة مازالت تعرينا
من كل وشايانا السقيمة 
تجدر وتجبر بعد يعادينا
لا فرح بغير الرضا نقايضه
انما الوجد الذي يداوينا
ونظنه شبحا بالظلام نهابه
لعله العبث اضحى يغذينا
في الروح مثوى لكل بلية
رغم الضياع كانت مآسينا
يا وتر مصلوب به عجبي
اني سئمت ان يكبري فينا
اسلم للنوى حزنا فيكذرني
والحال التي تهجر لينا

توقيع،،،،صالح بن داود

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام