الثلاثاء، 2 مايو 2017

بقلم /شاكرالياس

لا مست جسدي 

أيها الوهج المنبعث 
من حرارة العناق 
أسكن صدري وتريث 
تغلغل بداخلي 
لا تدعني ورائك ألهث 
في عينيك 
سر لا زال يلبث 
عدت وكان اللقاء 
وأنا الآن بك أتشبث 
فراقك ادمى القلب 
كن قريباً وامكث 
صادق الوعد 
والعهد لا تحنث 
نظراتك تشفيني 
فأرفق بي وتريث

بقلم /شاكرالياس


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام