الجمعة، 3 مارس 2017

الدسوقي السيد

يا دنيا قتلني رحاك
يا دمع لم يبق سواك
أحلامي أدمتها الآهات
طمستها
أضحت ذكريات
ومعاول الحب البريء
تاهت في الشتات
لم يبق قلب كي يحب
لم يعد حتى يدق
والروح صارت كالرماد
بين الرفات
الدسوقي السيد

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام