الاثنين، 30 يناير 2017

#أنتِ_الهوى - #بقلم_عبده_عبد_الرازق_أبوالعلا


مالي أراكِ _ حبيبتي _ تتألمي........وأرى بعيّنَيّكِ _ الجراح_ فتعلمي أني أنا أحيا _ الحياةَ _ بحُلّْوِها........أمّا المرارةُ _لا _ تليقُ _ بعالمي وأحبُ أن تحيي _ الحياةَ_ كأننا........صنوانُ في أرضٍ الخميلةِ فانعمي فدعي الدموعَ _لغيرِنا هم أهلُها........إن لم _ يكونوا _ مثلُنا _ فتبسمي فدموعُ عينكِ_قدْ أراها _ تحفني........و كأنها_ نهراً _ يفيضُ _كزمزمِ لا تنظري _نظرَ الحزين الغائم........فتقطعَ _الأوصالَ _ مني _ كَمُكّلَمِ إني _ أتيتُكِ _ هائماً _ متشوقاً........لكِ بالغرامِ الحُلّْوّ _ مني _ لتغنمي وتركتُ_دنيا الناسِ ليتَكِ تعلمي........أني أحبُكِ _أنتِ _ يا منْ _ تألمي هيا اسعدي سعداً_ يليقُ بعاشقٍ........ولهانُ _ يرقى بالمشاعرِ _ فانتمي أنتِ الهوى وغرامُ قلبكِ - دنيتي........أنتِ النهار _ بدفئهِ _ليَّ _فاسلمي واللهِ _ لا أحبِبْ سواكِ _ كأنني.........بكِ قدْ ألاقي الروحَ_ مني فاغنمي لا أستحي من قولِ أنكِ عالمي.........فهواكِ مَلِكٌ _ فوقَ عرشكِ _ سالمِ هيا اسقني كأسَ الهوى أتجَرَّعُ..........لتكوني في الشريانِ تسري_كسائمِ وأشم _ عبقاً _ يأتني _ وكأنه..........يعلو _غرامَكِ _ في دمي_كنسائمِ وأقولُ كُفّي الدمعَ وأتِ حبيبتي..........دنيا الهنا _ لأراكِ _ سعداً تُكرمِي #بقلم_عبده_عبد_الرازق_أبوالعلا

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام