الخميس، 1 ديسمبر 2016

بقلم محمد البلاط


بعد ايه بتدارى حسنك بعد ايه
قلبى من جواه حفظك وانتى فيه
دارى مهما تدارى يدك
شوقى محفوربمفاتنك واسأليه
سطره رمشك خطه حاجبك
صفحته هى انتى كلك
المداد فيها لون دمعك
لما تبكى وتسكبيه
حتى تنهيدك وسهدك
الحنين لو كان بصمتك
لهفتك شوقك ووجدك
قلبى حسه ومراعيه
برسمك مش من خيالى
او حلات بتمر بيا
او فراغ وقلب خالى
دا انتى سكنه جوه فيا
بعد ايه بتدارى حسنك بعد ايه
قلبى من جواه حفظك وانتى فيه
بقلم محمد البلاط


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام