على كتفها الأيمن. .
ينسدل. .
ستار الكعبة. ..
خطواتها بشغف. ..
مرجوة. ......
إلى العمر. .
إلى الحياة الأزلية ....
يعصف رحيقها. .
على وجهي. ..
كعطر الشطأن الرملية ...
مملوءة بالنساء. ..
تحت مظلات روعية. ..
يتألق القرط. .
في مشيتها. ..
يحاكي نغم سوار. .
وخلخال. .الوردة البنفسجية. ..
كتب بيديها. ...
تاريخ عمر داخل عمر. ..
بأوراق زمنية. ...
والأحمر العنبي فوق ..
أصابع قدميها. ..
يناظر سماء زرقاويه. ..
مشدودة الإصبع زنوبتها. ...
كارث حوصر. .
قبل سنة قمرية. ..
يا لها من نوبة جنون
عاطفية ...
من لمسة وشيكة ..
خفيفة ...
على القمر ..
ينسدل ستار الليل ...
فقد كبر عشقها. ..
في الليالي. ..
السرمدية. ....
بقلم
علي أبو حماد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق