الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016

من قصيدتي دموع الشام بقلم حامد عبد المعز

يصرخ القلب والذود فريضة

و كيف عيونك يا شام تنام
واتشحت بلادي بالسواد حزينة
وتهدمت بيوت ونكست اعلام
ودمشقية تنوح علي اطلالها
وقد سرقوا فرحتها اللئام
وزرعوالخوف في ابناءها
ما عاد همس يفيد ولا كلام
تدمع العين والاحشاء ممزقة
والأبناء قتلوا وغادرها الحمام
متي يعود للخيول صهيلها
واين صلاح الدين يا شام


من قصيدتي دموع الشام
بقلم حامد عبد المعز

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام