الخميس، 29 سبتمبر 2016

محمد الحساني

هاجر سيدنا النبي و الصدّيق كان له رفيق
وسراقه كان شقي وللكفار عايز يهدي الطريق
بفضل الإله القوي غاص الحصان ف الرمال
أسلم سراقه وقال أغثني يا محمد وأكون صديق
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - 
محمد الحساني

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام