السبت، 17 سبتمبر 2016

عماد جبر

تعبنا من لملمة جروحنا
ومن آهاتنا المكتومة
تعبنا من الصدق ورحنا
إلي كذبة مفهومة
تستر الدمع في بوحنا
وتمطر القلب في عز نومة
كأن الحياة عايشة بجروحنا
والسعادة بقت محرومة
وشايل همومك وتضحك
وفي قلوب عايش مظلومة
حب كان ساكن جروحنا
وأماكن بقت معدومة
عماد جبر

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام