حامد رب العباد و راضى بمكتوبي
لفّيتها بلاد وبلاد ولا غيرت يوم توبى
وإن ضاق الحال والنفس غوت الحرام
¨ بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق