https://www.youtube.com/channel/UC3VXY4OoYO0lyjqm8xEG-rw
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مشاركة مميزة
لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)
¨ بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام
-
خذوا الحكمة من أفواه المجانين ذات يوم و بعد نقاش حاد بين الزوجين .. تعصب الزوج على زوجته و رمى عليها يمين الطلاق ، و قال لها لن ترجعي في...
-
إضافة تسمية توضيحية بي ت جدي بقلم علي الشافعي سأنأى بكم اليوم ــ يا دام سعدكم ــ عن السياسة واهلها , وعن همومها واوجاعها ومآسيها وبلاوي...
-
أوسمة الرئيس .. ينتفض السيد الرئيس عن مقعده الحريري.. يتمطىَ تعبا.. يتلمس في ملل دروعه الذهبية.. وأوسمته المتوهجة بملايين النجوم و...
-
يا ساهي العيون!! ************* إترجى فيا .. قبل الأوان ما يفوت .. وتشوف بعينك .. ورد الحنين بيموت .. !! يا ر...
-
عزت عبد العزيز حجازي – المحامي شاعر غنائي وأديب وكاتب أطفال مصري. حاصل على ليسانس حقوق من جامعة عين شمس – القاهرة. عضو الجمعية المصر...
-
شكرا لأنك غير موجودة لأرتب أوراقي قليلا ألملم أشيائي أعيد حساباتي نحتاج بين فترة واخرى فترة غياب لنشعر بالشوق . . . بالحب ...
-
مفردات وطن. بقلم/ محمد حمودة .. لا ترسمني وألقي الحجارة على الريشة وفتتها الى ألف ذرة وتعلم الطيران أرسم الهواء والأروا...
-
للطيارة ألف حكاية! قصة للفتيان من 12 - 15 تأليف عزت عبد العزيز حجازي أحياناً كان الصغير (النسر) يذهب مع والده إلى المطار،...
-
قـــــــصــــــة حـــــبــــيــــب.... بــقــلــم/ رمـــضـــان شـــوقــى كـيف أحكى قصةَ للحب تؤلمني وكـيف يشقى الحبيب بلمساتي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق