الأحد، 11 سبتمبر 2016

علي خليل الحسين

نا باللحنِ والغناء ، وكأن أجسادنا لها ، سجادةٌ حمراء ، وتخبرنا بأننا بخير ، وبأن القادم أجمل وتُحملُ أحلامنا على جناح الطير ، كل عيدٍ وأجسادنا ممزقة ،
قلوبنا متفرقة ، أوجاعنا معتقة ، دموعنا محرقة ، كل عيدٍ والفقيرُ يفترش الأرضَ ، ومشافي القهر مزدحمة بالمرضى ، كل عيدٍ وأنت السعيد ، كل عيدٍ وأضحى مجيد ، كل عيدٍ تساقُ الشعوب وتذبحُ ، على أبوابِ هارون الرشيد......
علي خليل الحسين

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام