الخميس، 14 يوليو 2016

‫#‏بقلمي‬؛ ‫#‏إبراهيم_عبد_المنعم_معوض

يا لهم من أغبياء ... !!!
باتوا يرددون لي دوووما ؛

ما لك تتمسك باناس ... ورغم اوجاعهم ...
فلا تعرف الدموع طريقا لاعينهم ...؟؟؟ !!!

كم هم أغبياء ولهم كل العذر ... !!!

هم لايدركون دوووما ؛
ان ثمة أوجاع ... تصبح فيها ومعها ؛
دموع البشر ... مجرد شىء مبتذل ... ... !!! !!! ))) )))

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام