الثلاثاء، 12 يوليو 2016

بقلم حورية ايت ايزم

لا شئ يثني عزيمتي
فقط نظرتك 
لا يلغي قراري
الا انت
نبرة صوتك 
بحتك
بياض شعرك يا انت
عنجهيتي عنفواني
مراكبي وركباني
تلقي مراسيها
اذا كان الشاطئ انت
عنقاء انا 
وفي فلكك عصفورة 
وقفصي صد ر الزمان

وقيد استسيغه 
بتواجدك انت
حورية ايت ايزم

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام