الأربعاء، 1 يونيو 2016

★★( علي حافة المنحدر)★★★ بقلمي:: حسين ابراهيم


أسير في ليل حزين..
أسير وحدي..
لانجوم تواسيني ..
ولا صاحبني القمر..
علي حافة المنحدر...
أنا شجرة جرداء...
داعبهاالريح...
كسر أغصانها..
أخذ معه أوراقها...
علي حافة المنحدر..
واعدني حبيب..
لكنه مني أعتذر...
أمشي...
أم أرجع مع دموع...
كسيل منهمر...
علي حافة المنحدر...
زلت قدمي..
وسمعت وأنا أهوي...
صوت يقول لي...
خذ الحذر....
تعليق

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام