الثلاثاء، 6 مارس 2018

هويدا الناصر

بيسالوني عن الغالي 
مااجى منه ولارساله 
عبعده ساءت حوالي 
حزينه والدمع ساري 
ماحدايعرف عن حالي 
مكسوره الجناحين 
تايه مااعرف الدرب
موديني وين وينك 
يانور العين ليه 
تحير هلقلب يلي حبك 
صانك وحافظ عودك 
ارجع وأسعد حبيبك 
هو وحده قدرك ونصيبك 
حياته عذاب مفارق اغلا
الاحباب حاير من زمان 
كافيه مااسي ترى الزمن 
كثير قاسي
بقلم
هويدا الناصر

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام