تَشاءُ أَن تَكونَ يوماً ما لم تشئ الايامُ أن تكون،،،
وَتمضي بِقنديلٍ كُسر،،،،
وَزيتٍ مازال فيه
وترتوي من روحٍ عطشى
أملَ القنديلِ بأن ينير
وتلمحُ بعينِ نَفسكَ
درباً عيون غَيرك بهِ لا تستنير
وتهدي مشواركَ روحاً
منحت لنفسها التنهيدُ
وتصرخُ بأعلى صوتك
لا لتسمعَ أصمَ
بل لتوقِنَ أن صوتك عالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق