الأحد، 28 مايو 2017

سامية_بوطابية

ربٌّ قضى، و عليك يا عبد الرضا
ذاك القضا...و العمر في غمر قضى
بينٌ و بينَ الشرك والشكر...طَرَا
عار سرى لله ،يغشاه....اللظى
صلى و صام الدهر ،أوابا مضى
لب دعا ربا ...و فكرٌ أعرضا
الله...رب العالمين به الرجا
يحيي الرميم و كان ظهرَك أنقضا



ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام