الثلاثاء، 30 مايو 2017

بقلم هويدا الناصر

امي انتي وينك 
رحتي تتركني
اه ياسواد ليلي 
من بعدك ضاعت الضحكه 
وزاد المي وحنيني 
اه ياامي شومشتاق اضمك 
وانسى وجعي 
وهم سنيني 
احبك ياامي 
مافيني عغيابك 
اشتقت لصدرك 
ولضحكتك تنسيني 
حزني ووجعي 
شواحكيللك ياامي 
اخواتي تركوا الدار 
وظليت وحدي محتار 
اترقب دروبهم 
مااصعب بعدهم 
تفرقنا ياامي 
مافي مين يعينني
نزلت دمعتي بحرقه عليهم
اشتقتلهم واشتقت للمتهم 
صقلا ايام زمان 
كنا مجتمعين مع الخلان 
وين كنا ووين صرنا 
بعدتنا الضروف والأيام 
اه ياامي بغيابك ذبحتيني 
اتمنى ابوس ر جليكي
واندفن حدك ليش تركتني 
مشتاق ياامي
علبعد معاد فيني 
اتمنى تيجي وتنقذيني
بقلم
هويدا الناصر


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام