الثلاثاء، 3 يناير 2017

بقلم مونى عساف💖 25/12/2016


سلو الليل وقمرى
أى سهم أصاب قلبى
وترك جرحى يدمى
سلو الليل وقمرى
هل يحلو له دمعى
هل كان حبه ذنبى
بل ساقنى إليه قدرى
سلو الليل وقمرى
أكان حبه وهما
لم يكن وهما بل كان سهما
أصابنى وترك قلبى ينزف عشقا
تُرى هل فى الوصول إلى قلبك أملاً

بقلم مونى عساف💖
25/12/2016

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام