الاثنين، 31 أكتوبر 2016

بقلم. .علي ابو حماد

أقول أحب يا قمري ....
فالكلمة لا تكفي النشر. ...
اهن لو ارسم تلك العينين. ...
لاشرب بدل القدح قدحين. ...
واترنح على الألواح حافي القدمين. ...
ويصب نهري في خليج البحرين. ..
أقول أحبك يا قمري. ...
وبكاء الدمع على الأزمان. ..
اني مشتاق للعين. ...
سوداء الطرف على الاهداب. ...
أقول أحبك يا قمري. ...
وكنت اللون على الأوراق. ...
وكانت سنبلة الأشواق. ..
في أرضي نبت العشاق. ........


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام