الخميس، 6 أكتوبر 2016

بقلم هويدا الناصر

ماشي وحدي محطم الخطوات تهزني رجلي لاادري إلى اين اذهب قتلني الشوق والحنين لجميع الغالين يلي بلقلب ساكنين غرسوا خناجرهم بقلبي توهوني وضيعت انا دربي كبرت والشيب ملا راسي ماحسوا بااحساسي اخ لظلمهم وقساوتهم طالت ليالي البعد واني اشتقتلهم ضاع مصيري معهم مدري اني ضيعتهم خلص الحكي ووحدي بقيت 
بقلم هويدا الناصر

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام