الأربعاء، 5 أكتوبر 2016

بقلم حسن الحسن

تودع الشمس الغاربة كعادتها يوميا .... نشيدها الأزلي فوق ساح الوجود
.... ويحتد الشوق في كيان شفق المساﺀ ..... وتظهر علامات الاشتياق
فيتوقد جسده ويشتعل احمرار .... بخطوات تتأبط غرورا واغراﺀا
تتقدم بها عشيقته ... ليثور الغرام داخله وينتثر الحنين حوله ...
يتوهج ولهه كبريق الذهب ... ترق من عواطف عشيقته ... لكن لا
جدوى ثواني قليلة ومعدودة ... وتستقر العشيقة بمخدعها ...
ليصرخ المساﺀ صرخة عشق ... بالشوق لكم ... صيحة ينادي بها .
أسعد الله مساﺀكم ... !!!!!!!
@@@ حسن الحسن @@@

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام