الأحد، 30 أكتوبر 2016

سهم الهوى - د. انعام احمد رشيد

سهم الهوى
يا من رمى سهم الهوى فأصابني 
لم يرى غيري فالتفت ورماني 
جرحٌ أصاب مهجتي وفؤادي 
فتعلق به شوق الهوى ونساني 
غــاب بعيداً يلعبُ لعبتهُ ثانيةً 
أضناهُ غيري ... كما أضناني 
ســهر الليالي باكياً متحسراً 
ونعمتُ بعدها براحة النسيانِ 
د. انعام احمد رشيد


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام