الثلاثاء، 13 سبتمبر 2016

مدهشه. بقلمي/ كاشف عبد الجواد

مدهشه. بقلمي/ كاشف عبد الجواد
قالت إليه لا تحزن
وهى الحزن صاغ 
بوجودها دواوين 
ماعرفت معها 
غير الحزن
كفاک عبث 
قد روعتني 
همومك
ما سر هذا
الغموض
إن كنت 
تريني ذنبا
أوحتى 
يوما معصية
أمجبرة أنت
أن تأتيني
مستغفرة؟
إن كان هذا
أدعو الإله
أن يتوب 
عليک
لا تطيلي 
البكاء
بينك وبين
نفسك
فأصبح المهجى
بذم 
تجاه من علمتني
الأنانية
لن أكون لك
بعد تلك المرة
التي كانت.

Kashef.


ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام