مدهشه. بقلمي/ كاشف عبد الجواد
قالت إليه لا تحزن
وهى الحزن صاغ
بوجودها دواوين
ماعرفت معها
غير الحزن
كفاک عبث
قد روعتني
همومك
ما سر هذا
الغموض
إن كنت
تريني ذنبا
أوحتى
يوما معصية
أمجبرة أنت
أن تأتيني
مستغفرة؟
إن كان هذا
أدعو الإله
أن يتوب
عليک
لا تطيلي
البكاء
بينك وبين
نفسك
فأصبح المهجى
بذم
تجاه من علمتني
الأنانية
لن أكون لك
بعد تلك المرة
التي كانت.
Kashef.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق