الجمعة، 30 سبتمبر 2016

وليد_مقار

كلامك صح يا سيدي
بيجري الحب مجرى الدم
في وريدي
صورتها لسة منقوشة
ف خطوط ايدي
وصوتها تملي يتردد
ما بين أهتي وتنهيدي
لازالت رغم فُرقتنا
مفيش غيرها في احلامي
و بتمنى في يوم ترجع
تحلي تاني ايامي
و حاسس انها زيي
قاتلها شوقها لغرامي
لكني كل ما بفكر
ارجعها لحضني و اضم
اخاف احساسي يخدعني
ويبقا يدوب ظنون او وهم
واخاف اخسرها في الواقع
فبستكفي بوجودها ف حلم

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام