الاثنين، 1 أغسطس 2016

بقلم آلاء حمدان

أَأعطيهِ مِن نفثِ روحي حياه،،،
أَأُعيره أقدامي لِتَسندَ مُرتجاه ،،،
أأروي لهُ ثنايا الحكايات لأرسمَ لهُ وحيَ البدايات ،،،
لَستُ مِن ناسجي المغامرات 
لا أريدهُ أن يَشيبَ عَبثآ 
وان يرسم لملابسهِ سودَ اليالي،، 
لا أريدُ لجوادهِ أن يستريح 
ولا أن يكبحَ عنانه،، 
أراكَ ناصعآ بردائك الابيض 
بهيٌ بطلةِ محياك 
راجح العقل عزيزُ الاراده 
لا تسترح فَتعكرَ صفوَ ردائكَ 
قُم فلم نبدأ بعد،، 
سابق الايام وليالي 
ارسم لدربك برزخ عالي 
انثر بذوركَ فلا بُدَ مِن يَومِ الحصادِ 
لا تَشب دونما ثمارِ 
أُسطر دربكَ بلا صِغار 
اني قد عزمتُ عليكَ سؤدد الأُمور 
وزينتُ أسواركَ بقلائدَ مِن نور
تَيقنت بأنك بعزمك الزمهري لنَ تَصبر او تَغور 
بك تَتشبثُ عَزائمُ الأمور 
أخاطبكَ حُلمي ، بأن لا تَشيخ 
لا أُريدكَ أن تَشيبَ عَبثآ



ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام