الأحد، 10 يوليو 2016

محمد الجارالله

 يقولون.. رد الباب يالشاعر المشهور
وأنا أقول.. لا والله ما ارد باب الخير
عسى من سعابي في مدى سعيه المبرور
له بجنه الفردوس مثوى وقصر وبير
وعساني وفي ذمة ومتجمل وماجور
وعلى هقوة الهاقي بصبح ومسا وعصير
سكتنا عن الموضوع وسكوتنا معذور
وبعد ما انتهى الموضوع غنيت للتذكير
انا اغير الساحه واغير بعض الامور
لكن المراجل غير واكبر من التغيير
واحس بيديني قيد واحس حولي سور
واحس اني اكثر حر واكبر من التحرير
على الاسر الطيب رضا الطيب المأسور
من الان لين يشال والجمع فيه يسير
وعلى الوجه الاتقى ما يرد الحزن مسرور
ويسمن من الطاعه ويغني من التقدير
كثير الشكر مافيه كثرك بشر مشكور
ولا فيه شكر فيك ما يلحقه تقصير
عليك الثنا ما طل صبح وشدا عصفور
وبك المدح ما هلت سحايب ورفرف طير
سما شاعرك عن عمد عن رغبة الجمهور
وتعمدك.. والنيات تحتاج للتبرير
على من فضل مدك ما يغني عن المذخور
ولي من حسن ظنك ما يغني من التوفير
واذا اللي مليت الارض حس وشعر وشعور
وانا قايد التجديد ومحطم التكرير
ومن طيب راسي ما دخلني كبر وغرور
اشوف الرجال رجالواعذرب التحقير
جمايلك فرقبتي ولي فالجمايل دور
وما صار لولاك انت وشلون راح يصير
لك الحمد ياربي على السالف المذكور
ولك المجد ياكف ما يعرف وش التوفير
فحول القصيد إلها ف غير القصيد حضور
يشاف الفعل لو كان ما للفعل تصوير
يقولون.. رد الباب يا الشاعر المشهور
وانا اقول.. لا والله ما ارد باب الخير
عسى من سعابي في مدى سعيه المبرور
له بجنة الفردوس مثوى وقصر وبير
وعساني وفي ذمه ومتجمل وماجور
وعلى هقوة الهاقي بصبح ومسا وعصير
محمد الجارالله

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام