الأحد، 31 يوليو 2016

بقلم إبتسام أحمد أحمد

يا ليل الصب متى غده ،،، تشتاق الروح إلى المقل
تهواه الروح تمجده

بالظل الوارف أُوْعدُه
كنسيم الفجر أورده
برقيق الهمس وأسعده
أواه الليل فيبعده


لحنا للعود أردده ،،،، يثري الإحساس إلى الأزل
ودلالك شهد يغريني
قبلات الفجر فتحييني
كعطور الزهر وتنشيني
من عهد الحب توافيني
وبشط غرامك لاقيني
فالغيرة طبع يشرده ،،،،،، يتبختر في حضن الأمل
ظبي يشتاق لأشواقي
ويبيت بعمق الأحداق
فيراه الناس بأعماقي
ويسيح بدمع الرقراق
كَـ وَتينٍ يمـزج بمراقي
ملك مقدام أعهده ،،،،،،،،، و يشافي النبض من العلل
يحتجب النور بمرآتي
بين الأصداء ونبراتي
لا يتقن وقف العبرات
يتمايل عبر الأنات
وطن بضباب الهمسات
في قلب الغالي مرقده،،،،،،،،، وداً لا يأبه بالكَلل
بقلم إبتسام

ليست هناك تعليقات:

مشاركة مميزة

لمحات من أحد طواغيت التاريخ (ستالين) (الإله.. الذي أنكروه) - عزت عبد العزيز حجازي - من كتاب جبروت الطاغية وطغيان الحاشية)

¨   بعد أن أطلقوا عليه في حياته أسماء كثيرة، كادت أن ترفعه إلى مقام الآلهة أو الأنبياء.. فقد قالوا عنه أنه:(أحب شعبه؛ وأنه "ال...

المشاركات الشائعة أخر 7 أيام